عن نفسي ، أنا من خلفية ممارسي المعالجة المثلية.
وأنا حاليًا من الجيل الرابع يمارس هذا النظام الطبي.
لكن على الرغم من أني كنت من خلفية الطب المثلي ، لم أكن حريصًا على التعرف على المعالجة المثلية حتى رأيت يومًا ما حدوث معجزة أمام عيني.

تعليم؛ أكملت دراستي من ولاية راجاستان وما فوقها ، وبعد ذلك انضممت إلى كلية الطب المثلية في كاراجبور والمستشفى التابع لجامعة غرب البنغال للصحة والعلوم للحصول على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة المثلية. كطالب ، كنت حريصًا على معرفة جميع جوانب هذا الفن الطبي للعلوم ، وأخيراً ، بعد الانتهاء من الدورة ، حصلت على مرتبة الشرف في مادة الطب وهي علم الأدوية المثلية.